العودة للواقع و الصحوة من الحلم


إن أصعب لحظة قد تواجهك هي لحظة الأستيقاض ، نعم هي اللحظة الأصعب على الأطلاق لحظة العودة إلى الواقع و الصحوة من الحلم .

فترة الأحلام و حياة اللاوعي لا يتحتم عليها أي مسؤلية، حياة سعادة و لا مبالة و لكن بمجرد العودة للواقع ستجد كثير من المهام و المسؤليات بأنتظارك، مجرد لحظات على الفراش ثم يبدأ الأستعداد ليوم جديد من العمل.

هل فكرت مثل ما أفكر به:
  1.  كسر المنبة المزعج و مواصلة النوم.
  2. تغطية أذنيك بالوسادة و كأنك لا تسمع شيء.

البقاء على الفراش و غياب الوعي لا يجني ثمار، كلنا نعلم هذا و لكن نتذمر من وقت لأخر و نحن نعلم تمام العلم الإجابة. 😒

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال